آراء شبابية (طلابية) حول موضوع النزاع (الخلاف)
- تعايشنا مع النزاع وخصائصه العامة (الغضب، التوتّر، الانفعال السلبي، الرفض، العدوان، الخسارة، التمرّد، الدم، الحاجة، الحرمان، ...) ويبدو أننا ورثناه تاريخياً.
- نقر أن النزاع كارثة ولكن لا مفر منه.
- دورنا هامشي، فما يريده الكبار وأصحاب القرار هو الذي سيتحقق.
- النزاع قضية طبيعية لا يمكن التهرّب منه.
- نرفض فكرة أنه لا دور للشباب في حل نزاعاتهم، وأن دورهم هامشي.
- إننا مع مواجهة الوضع حتى لو لم نصل الى نتيجة.
- نهرب من واقعنا وجراحنا واحباطاتنا الى الموسيقى والمخدرات والفراغ.
- نظن أن العنف حل سريع وفعال للمشكلات.
- صحيح أننا نعيش شكلاً من أشكال الحوار في البيت والمدرسة والشارع، ولكنه شكلي إستناداً الى النتيجة، حيث يفرض الكبار ما يريدون. وهنا أعتقد أن الطلبة / الشباب في وضع حرج باعتبار أن الكبار لا يسمحون لهم تعلم أو ممارسة الحوار.
- عشت منذ صغري في البيت والمدرسة والحياة العامة مقموعاً ومستسلماً، لذا أميل الى الرفض والتمرد في داخلي، وحقيقة أحاول الثأر من الجميع خاصة الكبار وأصحاب النفوذ.
- أتمنى أن أرى مجتمعي متسامحاً ومتضامناً، أشارك فيه بطرح آرائي بجرأة واتزان، ولكن أعتقد أنني أحلم.
- الديمقراطية والحوار وتبادل الرأي كذبة كبيرة يفوّت الكبار وأصحاب النفوذ مصالحهم من خلالها.
من كتاب: تربية الطلبة على حلّ الخلافات عن طريق الحوار – برنامج تدريبي
إعداد: د. محمود المسّاد
خلفية نظرية – تطبيقات عملية – 85 صفحة
المحتويات:
أولاً: خلفية نظرية
- مقدمة
- مفهوم النزاع / الخلاف
- آراء شبابية / طلابية حول موضوع النزاع / الخلاف
- التربية على حلّ الخلافات عن طريق الحوار
- استراتيجيات التعليم
ثانيا: تطبيقات عملية
- الأنشطة وأوراق العمل ( 15 نشاطاً)