جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا تعليم بامتياز لجيل الانجاز
جاءت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا برؤية تتمثل في أن تكون الرائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحوسبة والأعمال والهندسة في المنطقة العربية، وأن تشكل الجسر بين عالم الأكاديميا وعالم الأعمال في مجتمع المعرفة. وجاءت برسالة تتمثل في تخريج طلبة متميزين ومؤهلين علميا وعمليا لخدمة السوق واثرائه. وتعزيز البحث العلمي في علوم الحوسبة والتكنولوجيا الهندسية والأعمال لخدمة مجتمع المعرفة في الأردن والمنطقة. أهداف الجامعة - اطلاق برامج تعليمية عالية الجودة على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا معززة بمهارات فنية عالية ترفع القدرة التنافسية في مجال تكنولوجيا المعلومات والهندسة والأعمال. - ارساء أسس قوية للبحث العلمي في المجالات ذات العلاقة بالتكنولوجيا الحديثة. وايجاد شبكة من الخبرات لتحديث قطاع الصناعة والقطاعات الانتاجية الأخرى. - أداء دور مهم في تعزيز الابتكار ونقل التكنولوجيا من أجل تطوير الاقتصاد في الأردن. استراتيجيات عمل الجامعة - السعي باستمرار الى استحداث برامج ذات محتوى تكنولوجي مبتكر بحيث تخضع كافة البرامج المستحدثة لدراسة حاجات السوق، بالاضافة الى التواصل الدائم مع المؤسسات الصناعية لضمان الاستمرار بتحديثها وتحسين مستوى خريجيها. - التعاون مع المؤسسات المحلية لبناء بنية تحتية مناسبة، وتدريب الطلبة على خبرات السوق الفعلية ومشكلات العالم الحقيقي. - العمل على استقطاب أعضاء هيئة تدريسية متميزين لهذه البرامج. - التعاون مع كبرى المؤسسات الأكاديمية في الدول الغربية لضمان جودة البرامج. - السعي الى استقطاب طلبة متميزين عن طريق تقديم المنح والبعثات. مراحل تطور الجامعة - تأسست الجامعة عام 1991 باسم كلية الأميرة سمية الجامعية للتكنولوجيا، وكانت تمنح درجة البكالوريوس في علم الحاسبات الالكترونية. وقد افتتحها جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال رسميا عام 1992، وخرّجت أول فوج من طلبتها عام 1995. - عام 1994 تم وضع حجر الأساس لكلية الملك عبدالله الثاني للهندسة الكهربائية التي كانت تمنح درجة البكالوريوس في الهندسة الالكترونية. - عام 1996 وقعّت الجامعة أول اتفاقية دولية مع جامعة الينوي، ثم مع جامعة فلوريدا الوسطى. وفي عام 1997 ارتفع عدد طلبتها الى 1000 طالب وطالبة. - عام 2002 تم اعتماد المسمّى الجديد للجامعة وهو جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، مع استحد