طرائف مع الأطفال
= كانت المعلمة تلصق نجوما ذهبية على دفاتر الأطفال الذين ينجزون واجباتهم المدرسية. ذات يوم عاد الطفل الى المنزل بصفر كبير في أعلى الصفحة.
- الأم: ماذا يعني هذا؟
- الطفل: لقد نفذت النجوم من المدرسة، فوضعت لي المعلمة قمرا!
= المعلم: اذا كان واحد زائد واحد يساوي اثنان. و اثنان زائد اثنان يساوي أربعة. فما مجموع أربعة زائد أربعة؟
الطفل: هذا ليس عدلا. انك تجيب عن الأسئلة السهلة، وتترك الأسئلة الصعبة لنا!
= الأب: ألا يوجد شئ تكون فيه الأول في المدرسة؟
- الطفل: بالتأكيد يوجد. أنا أول من يغادر الصف عند سماع صوت الجرس!
= المعلمة وهي تعرض صورا لطيور.... خالد، أي نوع من الطيور تحبه أكثر؟
خالد: الدجاج المقلي!
= المعلم: من الواضح أنك لم تدرس درس الجغرافيا.... لماذا؟
- الطفل: والدي يقول ان العالم يتغيّر كل يوم. لذا قررت الانتظار قليلا حتى يستقر!
= الطفل: أختي الصغيرة ذكية جدا. انها في صف الروضة، ويمكنها تهجئة اسمها من أوله الى آخره، ومن آخره الى أوله.
- المعلمة: أحقا تستطيع ذلك؟ ما اسمها؟
- الطفل: دعد!
= الطفل: معلمتنا لها ذاكرة ضعيفة. منذ ثلاثة أيام وهي تسألنا ما مجموع 2 و 2؟ فنقول لها 4. لكنها لا تزال لا تعرف الجواب. اليوم سألتنا السؤال نفسه!
= قال طفل الروضة لمعلمته وهو يبكي: لم يبقى سوى حذاء واحد من الأحذية في الصف، وهو ليس لي. بحثت المعلمة في الصف لكنها لم تجد أحذية أخرى. فسألت الطفل: هل أنت متأكد أن هذا الحذاء ليس لك؟ فأجاب الطفل وهو لا يزال يبكي: أنا متأكد من ذلك. فحذائي عليه ثلج!
= قال الابن لأمه: لا أحد يحبني في المدرسة، لا الطلبة ولا المعلمين. أريد البقاء في المنزل.
الأم: أنت لست مريضا، وهناك الكثير لتتعلمه. إضافة لذلك عمرك 45 عاما، وأنت المدير. عليك الذهاب الى المدرسة!
= المعلمة: كانت طفولة ابراهيم لنكولن قاسية. كان عليه أن يسير عشرة كيلومترات الى المدرسة يوميا.
الطفل: هذا خطؤه. لماذا لم يركب باص المدرسة مثل أي طالب آخر!